المشكلة كما قلت أبا عبد العزيز هي الثورة المؤقتة وإثارة الزوبعة ، ثم تخمد هذه
الثورة وكأن شيئاً لم يكن ، لم يقدم هذا الثائر سوى هذه الثورة ، وبعدها يغيب أثره
اتجاه هذه القضية المثارة ، حتى الدعاء كما قلت ربما لم يدع بأن يصلح الله حال هذه
الأمة ، ولم يبذل أي مجهود كالاستمرار بالمنافحة ضد هذه القضية ( بكتابة موضوع
أو إنشاء مؤسسة صغيرة مكونة من عدة أشخاص أو غيرها من الجهود التي يستطيع
أن يقدمها الفرد ).
بارك فيك المولى أبا عبد العزيز وجزاك الله خيراً