أقشعر جلدي من ما رأيته...
تخيلت نفسي محلها رحمها الله برحمتهـ ...
عندما لاحقتني في عز الظهيرهـ سيارهـ لم يكن بداخلها عامل أجنبي ...
فــ لم يكن سوى رجل لم يتبين لي من ملامحهـ سوى لحيتهـ ...
وأنقذني الله منهـ..
تبت من بعدها مشي الشوارع ..
لكن أخي أيرضى أهلها نشر المقطع ؟؟..