جعل الله عزوجل برالوالدين بعد عبادته سبحانه وتعالى فى أكثر من أية وهذا يدل على عظمة قدرهما عند الله
قال الله تعالى " واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم "
وعن أبى عبد الله بن مسعود عبد الرحمن رضى الله عنه قال:سألت النبى صلى الله علية وسلم قال: أى العمل أحب إلى الله تعالى؟، قال: الصلاة على وقتها، قلت ثم أى؟، قال: بر الوالدين، قلت ثم أى؟، قال: الجهاد فى سبيل الله) متفق عليه.
قال تعالى " واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام)
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ وَأَنْ يُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ. صحيح البخاري
تواد وتراحم وتعاون وتآخ وتواصل مع كل من وما ينتمي لنا
ولوالدينا من قريب أو بعيد حتى الجدود وجدود الجدود.
الرحم معلق بعرش الرحمن من وصلها وصله الرحمن ومن قطعها قطعه .
وصلة الرحم من أسباب إتساع الرزق وطول العمر .