 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
يامن لصوصيته أعزته وأذلتني .. كيف السبيل إلى وصالك دلني
أنت الذي حلفتني وحلفت لي .. وحلفت أنك لن تخون فخنتني
سرقتني حتى ملكت كل أموالي .. فياليتك قبل السرقة قد أعلمتني
والله لأقعدن على الطريق وأشتكي ... وأقول مظلومُ وأنت ظلمتني
ولأدعون عليك في غسق الدجى .. يبليك ربي مثلما أبليتني |
|
 |
|
 |
|
أضحكتني أضحك الله سنك ، وشر البلية ما يضحك.
وكفاك الله شر اللصوص والمسلمين أجمعين ، اللهم آمين ، والحقيقة أن الأمر زاد وأصبح
اللص يسرح ويمرح أياً كان صنف ذلك اللص ، دون أن يؤخذ بحق من سُرق ، ولا يقام الحد
على السارق كي يعتبر به غيره.
بارك فيك المولى أخي الكريم شارع الصناعة ، وجزاك الله خيراً على هذا الطرح الجميل.