|
د . كيف ..
إنني ياسيد الإحساس والتعب , أخط في أفقي فجراً بازغاً بـ الحنين , أشيدهُ على مهل , وأغوص في تفاصيل الفكر , لـ أحاول ملامسة الواقع والأحداث , وأترجم المعاني بجمل تصف المعنى بـ إختصار نبض , إنها حقيقة لابد من ذكرها رغم أنها مؤلمه , ولـ أكون بـ محل الفخر , حينما تغمرني بهذا اللطف , وهذا الكرم , وهذا إنعكاس أخلاقك الرفيعة .. مع أمنياتي أن أكون عند حسن ظنك بي , دمت بوّد
__________________
*
لم أزل أحيا بآمال ذَوَت
زاعماً أن الذي قد مرَّ نَكسَه
وبأنَ الحُبَّ طفلاً لم يزل
رغمَ شيبٍ قد طغى وأحتلَّ رأسَه
ما كبرنا أبـداً والقلب لم
يتجاوز عمرهـ في الحب خَمسَه
إنما الغيـم الذي حلَّ على
مجلس الاحلام قد عكرَ جلسه !
*
|