[أتعبني طموحي]

*







رغم أني أجد الحرف من أوله إلى آخره مترفٌ , إلا أن آخره كان مشبع بالترف أهو ماسيمى بمسك الختام ؟!

اقتباس * إن الأماني باردةٌ كـ / كوب قهوةٍ مُهمَل . لرجلٍ عجوز غفى على أريكته .. في صباحٍ شتويّ !

هذا النص الأدبي ليس كغيره , ممتلىء لا بل يضجّ حنيناً , أو ربما يأساً لكن الأكيد أنه واقعيٌ وجداً !
عندي قناعة أن كل مانقْتَتِل من أجله , كل ما نستنزف أرواحنا له لأجل أن يتحقق عندما يتجسّد يصبح بارداً
خاوياُ لا طعم له , لا رائحة , ولا لون !
الأماني المنتظرة هي كما صورّتها يا أستاذ / ( باردةٌ كـ / كوب قهوةٍ مُهمَل . لرجلٍ عجوز غفى على أريكته .. في صباحٍ شتويّ !)
بعكس مايحدث فجأة و دون سابق إنذار ,’
هكذا فهمته وقد يكون الفهم خانني ,’

كانت فلسفتك واقعية , ثمينة و... أدب !

طبت ياسيد والحرف ,’