/،ْ.. يَبْدُو أَن الْنَّظْرَة التَشائُميّة طَغَت عَلَى الْرَّد هُنَا مِنْكِ كَرِيْمَتَي ..! بِغَضّ الْنَّظَر عَن الْمُسَمَّيَات الَّتِي أَطْلَقَهَا الْبَعْض فـ الْمَنْطِق يُخْبِر بـ لاشْأن بَيْنَهَا وَبَيْن ( السنع ) الْمَطْرُوح فَمَن غَيْرَالْحَق نَفْي ( السنع ) مِن جِيْلِنَا وَحَصَرَه عَلَى مَن تَعَدَّوْا الْأَرْبَعِيْن ! وَلِلَّه الْحَمْد يُوْجَد لَكِن الْفَرْق وَمَا أَرَدْتُهُ أَنَا ( قِلتُه ) وَلَيْس نُدْرتُه ! فَفِي الْمَاضِي كَان الْكَثِيْر تَغْلِب عَلَيْهِم هَذِه الْصِّفَة .. لَكِن الْآَن لَا نَرَى كَمَا كَانَت وَافِرَةً كَثِيْرَة ! وَفِيْنَا وَفِي أَبْنَائِنَا بِإِذْن الْلَّه ( سنع ) عَزِيْزَتِي وَأملِي بِعَوْدَتِهِ كَمَا الْسَّابِق.. وَفِيْر إِلَا أَن الْمَوْضُوْع وُضِع لُمُنَاقَشَةِ الْأَسْبَاب .. كَمَا تَطْرقَ لَهَا الْبَعْض وكما بِنَظرهِ يرى ..! فَمِنْكُم سـ يَكْتَمِل.. وَأَنَا وضعتُ الْإِشَارَة ..! وَلَا زِلْتِ ضَيْفَةً كَرِيْمَةً عِنْدِي .. فـ حُيَّيْتِ دَوْمَاً..
.. لو نطقت القُلوب ل عرفتْ كيف تـــرُدّ ! .. ..