 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها لماذاهذا |
 |
|
|
|
|
|
|
لاتخلو حياة الأنسان من الهموم والألم
ولن تصفو له أبداً ..سنة الحياة واقدار الله تجرى على البشر
كنت بصدى أنزل موضوع عن فلسيطن حتى يوم نزلته حذفته
همس أحدهم فقال
مثل هذه المواضيع تدعوا للتشاؤوم بدون فائدة
مرجوه من طرحه عدا التباكي
فردت لعل تحرك القلوب نحو اخواننا لو بدعاء
وكان سبب في ذلك هذه الصور.
التي أحتفظ بها على سطح المكتب
لمدة طويله فتألم لما وصل بحالهم وحالنا
فما نحن قائلون عنهم يوم القيامة بين أيادى الله عندما خذلنهم ... ...الله المستعان
|
|
 |
|
 |
|
أشكرك اختي الكريمة على هذا الإثراء الرائع ، و أحسنت على الإشارة إلى الدعاء ..
و المشاعر التي لا تتوجه إلى التغيير الإيجابي ففي صدقها نظر ، و لهذا حينما نتأمل في الدعاء
المشروع عند المصائب نجد فيه الإشارة إلى هذا المعنى ، فقول ( اللَّهمَّ أجرني في مُصِيبَتي ، وَاخْلُف لي خَيْراً مِنْهَا ) فيه ربط بين المشاعر و تغيير الحال .. فنسأل الله أن يجعل مشاعرنا من هذا النوع ..