القانون لايحمل مغفلين .. هل قادك ( التيار ) ، وأصبحت من ( المغفلين ) ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
دائما في المواضيع والنقاشات والحياة بشكل عام ، أخذنا التيار ، وتجاهلنا بعض الإتجهات 
أمــــثـــــــلــــة 
نتفاعل مع حقوق ( المواطن) ونتجاهل حقوق ( الوطن)
نتفاعل مع حقوق ( الوالدين ) ونتجاهل حقوق ( الأبناء )
نتفاعل مع حقوق ( المواطن ) ونتجاهل حقوق( المسؤولين)
نتفاعل مع حقوق ( الإدارة ) ونتجاهل حقوق ( الموظف )
نتفاعل مع حقوق ( الشركة) ونتجاهل حقوق( العميل )
"أمثلة عديدة لايمكن حصرها سواء بحياتنا الدينية أم الدنيوية " 
حتى أن الإدارات الحكومية والشركات والمحلات
تضع شروطها بالعقد وتتجاهل حقوق الطرف الآخر 
الموظف ، أو المواطن ، أو العميل
والبعض الآخر الشركات والمؤسسات وغيرها
تطالب بدفع المبلغ قبل استلام الطلب
في حياتنا الدينية هل لأن حقوقهم أعظم لذا نتجاهل حقوق البعض ، وفي المجتمع هل التعليم والاعلام والمواضيع قادتنا وصاغت وركزت على ماتريد وهانحن خلفها ؟
وإن كان كذلك ، هل نقاد ولاندرك من يقودنا ؟؟
لا أعلم لماذا والأكيد أن البعض لايعلم ؟وهل في حياتنا الاقتصادية توجد لوائح توضح حقوقنا ، ولماذا نجدها توضح حقوقهم ؟
هل أصبحنا بزمن ( نفسي نفسي ) .،. وأين المسؤول عن ذلك ؟!!
( القانون لايحمل مغفلين ، ولكن من يحمي مغفلين هذا الزمن ) 

__________________
أستعملت جميع الأسلحة معكـ من الخنجر ، إلى صاروخ عابر القآرآت ، أستعملت حتى أظافري لكسر جدرآن كبريائكـ ..!
وَبعدمآ خَسرتُ جَميع أوسمتي وَجنودي ، [ بَكيت ] لآنني أكتشفت أن أشجع رِجآلي تَركوني وَذهبو آليكـ ..!
|