من الخطأ ان نتناقلها و كأنها قصة لأنها ليست جريمة عادية
و اسم جريمة ارحم بكثير من فعل هؤلاء المجرمين الخونه
لأن جريمة الاغتصاب عادة تكون بين طرفين
لكن هنا ليست بين طرفين و انما طرف ضد دولة
الطرف الاول عموم الفلسطينيين الي عندنا و الطرف الثاني المملكة العربية السعودية
ففي كل مكان في بلادنا تجد لخيانتهم اثر