/،ْ..
عِنَدَمّا تَدْفَعُكَ الْنِّيَّةُ الْطَّيِّبَة لِخِدْمَة دِيْنٍ أَنْتَ حَامِلُه وَمَسْئُوْلٌ عَنْه ..
لَن يَكُن سَهْلاً عَلَى الْمَرْء الْمُؤْمِن بـ طرح أَيٍ كَان بِمَايُرِيد وَبِمَا يُفَضِّل .. إِلَا بَعْد دِرَاسَة وَتَمَعَّن
وبَقالَبٍ يَضْمَن لَه جُزْءاً مِن النَّتَائِج الْإِيجَابِيَّةِ الْمُثْمِرَةِ الْمُخَطَّطَة ..
إِيْمَانُنَا وَإِدْرَاكُنَا بِأَن الْجَمِيْع يَمْتَلِك أُسْلُوْبهُ الْخَاص الْمُخْتَلِف ..!
بِوَقْتٍ عَدَمُ الْرِضَى بِإِسْتمَرَآره لِكَوْنِه مُخَالِفاً لِلْفِطْرَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ اللَّيِّنَه ...
وُمُحَاوَلَة الْتَّمَلُّك وَالْإِكْتِسَاب بَعْد الْنَّظَر وَإِقْنَاعِ الْذَآت بِقِرآءِة السِّيْرَة الْنَّبَوِيَّةِ الْطَّاهِرَة .. وَمايُجْدي وَمايُنفِر !
انْجَرف الْبَعْض بِمَا يُثبت تَوَاجُده بِالْغِلْظَة وَالْتَّشَمُّت وَعَدَمُ الْتَقَبُّل .. وَابْتَعَد عَن مُحَاوَلَة الْتَّغْيِيْر لِلْمُفِيد الْمُثْمِر ..
وَحُق لَنَا بِوَصْفِه تَوَاجَدَاً سَلْبِي !!
بِوَقْتٍ الْغَالِبِيَّة تُمَيَّز مِن تَوَاجُده إِيْجَابِي يُشْتَاقُ لِمَا يَحْمِل مِن جَدِيْد بِقَالَبٍ يُبْهِر الْقَارِئ ..وَكَيْف اقْتَنَع !
أَحْيَانَاً قَد يُدْرِكْ الْبَعْض بِأَنَّهُم عَلَى خَطَأ !
وَلَكِن قَد يُصِيْبُهُم الْخَجَلُ الْمُشِيْن مِن مُحَاوَلَة تَغْيِيْر الْذَآت لِلْأَفْضَل !
مِن الِاسْتِمَاع لِلْبَعْض الْمُحْبِط مِن الِاسْتِهْزَاء مِن مُحَاوَلَة الْتَّغْيِيْر وَنَحْوِه .. مِمَّن أَنْتُم أَدْرِى بِهَا !
فَيَقَعُون بِالْخَطَأ الْأَكْبَر مِمَّا أَشَرْت إِلَيْه بِالْإِسْتِمْرَار الْمُخَطَّأ..
الْحَدِيْثُ يَطُوْل جِداً .. وَمُمتع أَكْثَر ..
فـ كَأَنَّه نَوْعٌ مِن فَضْفَضَه !
لَكَ مِن مِقْدَارِ الْشُّكْر أَوفرُه ..~
__________________
..
لو نطقت القُلوب
ل عرفتْ كيف تـــرُدّ ! ..
..
آخر من قام بالتعديل قُنصـل ~; بتاريخ 13-01-2011 الساعة 02:43 AM.
|