تابعت اللقاء وخرجت بتصور عن الأستاذ البليهي قد يصح أولا يصح لكنه انطباعاتي الشخصية رغم اعجابي ببعض كتاباته، ويتلخص فيما يلي:
قاريء نهم
مشاكس في الحوار
متشائم من الوضع العربي بدرجة واضحة يقول " نحن لم نصل إلى درجة التخلف بل نحن أقل من ذلك" من اللقاء
يمتلك مقومات مفكر وليس مفكرا
لايملك مشروعا ثقافيا يمكن أن نراهن عليه
حاد في النقد
"يزعل بسرعة" كما لاحظ مقدم اللقاء
يعيش ضوضاء فكرية لم ترسو سفينته حتى الآن
يفتقد الرؤية الشاملة المترابطة في الطرح والبناء
يقول عن نفسه أنه " ليبرالي آليات ومسلم في العقيدة" تلاعب في المصطلحات على العادة!
توقعاتي له في المستقبل تراجعات من نوع جديد!!! فهو ابن ديره وابن عادة ورجل دين وصلاح!!!
ويبقى البليهي القائد الإداري الناجح صورته مستقرة في وجدان كثير من مشروعاتنا التنموية في هذا البلد...
__________________
-
|