وأني احيطكم علماً ان هذا الفتى
أبراهيم العصيلي غفر الله له توفي على حسن خاتمه الا وهي انه كان ذاهب الى المسجد .
أريت أيها العاصي أتريد ان تموت على حسن ختام ام على شي آخر هيا لا تفكر كثيراً وأنجوا بنفسك قبل ان يأزف الرحيل وتقول ياليتني فعلت وفعلت فلماذا التكبر والغطرسه في معمه الحياه وتقل ان حياة طويله وانا في ريع الشباب
الا يكون لنا في أبراهيم عبرة وعظة فإلى متى أخي وإلى أين الطريق
وهذا والله أعلم
وغفر الله له واسكنه الفردوس الأعلى