مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 18-01-2011, 06:09 PM   #100
ربيع
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
البلد: جزيرة العرب
المشاركات: 272
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها ناصر المرأة
أخي ربيع بارك الله فيك أرجو أن تتحدث بوضوح أو كما يقولون ( على بلاطة )

ماهي التهم التي ألصقتها على الرجال ؟ - وماذا بها عيّنتي التي تمنع فعل السوء ؟

شاهد كل هذه التهم:
اقتباس
- فكثيرا مايستنقص ويستحقر قُدرات المرأة ويعتبر الضرب ورفع الصوت وفرض الرأي رجولة وهيبة وشدة وصلابة !
ويمنعها من أشياء تحبها مثل قص شعرها أو أن تقتني جوال وإنترنت ويكره أن تذهب إلى زياة صديقتها
أو أن تذهب للحدائق النسائية بل يمنعها في كثير من الأحيان ، والغريب أنه يرفض ذكر إسم مرأة من محارمه
أمام رجل آخر! وكأن إسمها عار أو محرم !! ، أما عن معاملته مع المرأة فسأتحدث ولاحرج!
فاللين والإبتسامة والمزاح واللعب وتبادل المواضيع مع أصحابه فقط! ويستنقص من رجولته إذا فعل ذلك مع إحدى محارمه!!
فيظهر أمامها بالشدّة والغلظة وعبوس الوجه! ، وكثيرا مايغضب ويشتم ويسب إذا تأخرت لدقائق في تلبية طلبه!
أما هو فالتسويف والمماطلة شيء أساسي يفعله عندما تطلب المرأة منه شيء !! ( بكرا اليوم مشغول ) ويدوم ( بكرا ) لأيام !!
ويغضب ويشتم ويتوّعد والسبب إنتظاره أمام المدرسة أو المستشفى أو السوق لها ! بينما هيَ كثيرًا ماتنتظره وفي أماكن كثيرة دون تذمّر!
يرضى على نفسه التحدث مع فتاة ويجن جنونه إذا علمَ أن إحدى محارمه تتحدث مع شاب! أعلم أنها هيَ مخطئة لكن ليس هذا موضوعنا
يتأمل الفتيات في الشارع ويفعل جريمة إذا شاب ينظر لمحارمه ! ، يُمتّع عينيه بالنظر إلى الكاسيات العاريات في التلفاز والإنترنت
ويتضايق أويمنع زوجته من النظر لرجل يرتدي ثوب وشماغ أو بنطال وقميص !! ، أما السفر وماأدراك مالسفر وخصوصًا للخارج !!
يذهب مع أصحابه للدولة الفلانية بحجة أن يرى مكانا جديدا والمشكلة هنا أنه يعاود السفر مرّة أخرى لتلك الدولة !! مالسبب ؟؟!!

وخصوصاً هذه النقطة:
اقتباس
يرضى على نفسه التحدث مع فتاة ويجن جنونه إذا علمَ أن إحدى محارمه تتحدث مع شاب! أعلم أنها هيَ مخطئة لكن ليس هذا موضوعنا
يتأمل الفتيات في الشارع ويفعل جريمة إذا شاب ينظر لمحارمه ! ، يُمتّع عينيه بالنظر إلى الكاسيات العاريات في التلفاز والإنترنت

ثم تأتي وتتبجح وتقول ماهي التهم؟ قبح ما بعده قبح.
__________________
"إن بوادر النصر قد لاحت في الأفق وإن دين الله منصور رضي من رضي وسخط من سخط".
فلله العزة ولرسوله وللمؤمنين.
ربيع غير متصل