كيف تجرأ ذلك الأحمق وفعلها .. ؟!
كانت تسير معي أينما ذهبت وحللت وارتحلت ، تعشقني وأعشقها ..
قد قضينا أوقاتا ممتعة جدا ً ..و في أماكن كثيرة ..
كانت لا تفاااارقني أبدا ً .. إلا نادرا ً ..
كانت تحملني وأحملها .. تداعبني وأداعبها ..
إنها حـُبي .. وحق لي ذلكـ .. ول يلمني اللوم ُ ..
كانت تغدقني بحنانها الدفاق ..
وأسعد بشدوها الرقراق ..
فراااقها لا يطاق ..
أتعلمون مالمصيبة ..
قتلت .. !
قتلوا حبيبتي .. اغتاااالوا رفيقة دربي .. وخليلة عمري ..
منهم لله .. أيوا يا بيه دبحوها ..
دعوني أحكي لكم قصة قتلها ..
ذهبت معها إلى المسجد ..
أدخلتها في المكان المناسب ..
ثم ولجت إلى داخل المسجد <--- تبلش باللي يقاله يعرف
أديت فريضة الله علي ّ .. أسأل الله أن يتقبل ..
ثم أديت السنة الراتبة .. كعادتي
وما ان خررررجت !
حتى تفاااجأة بالمصيبة تزلزل قلبي ..
وتحرررق مصاريني ... يا لهوووي .. إي المصيبة دي !
وجدتها مضرجة بدمائها .. قد ذبحت شر ذبحة ..
وقتلت شر قتلة ..
منهم لله
الجدير بالذكر .. قلت لازم اشوف لي حل ..
ماله داعي امشي قدام الناس حافي .. :D :D
ولكن .. سيولد الأمل من رحم الآلام .. <------- يارب وش دخله ذي
نعم .. سينتقم الجبااار منك .. يامن قتلتها ..
لا .. وعلى عتبة المسجد .. يا من تجرأت على بيت الله ..
لو انت سارقهن .. كان يااااخي احسن ... حتى احس انك تبي تلبسهن ..
اما انك تسذا .. تشذبهن بالموووس .. ما يصلح الله يهديك بس ..
يا جرأة ً والرب راء ٍ يسمع
* * *
تنبية : جميع أحداث هذه القصة واقعية وليس من نسج الخيال ولا هي من طيف البال ..
ولا يزعلوووون المثقفين اللي ما يبون إلا مواضيع جااادة :D :D ..
* * *
وعلى صعيد ٍ آخر ..
نااام النهيم وشاااخر ..
ألف سلام ..