في غابر الذكرى
عشت مع الألم ،،،
لم الألم والدنيا أتعس منه ..
لم الألم والكون خلق لأجلي ..
لم الحزن غضنفرنا ولك من
كنانة الليل أسهم وأسهم ..
لكن ..
في دنيا الألم ،، تعيش
الآه لتكتب خواطر
الذكريات المرة ..
حزن تملّق من ناضري
لأني أفقت والسعادة جاري ..
في ديني ألاف الحلول التي
طفقت تسري خلف جداري ..
لأني لم أعرف الحق الذي
داره القرآن ومنزله الباري ...
بعد التحية ،،،