[نالا]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مدحت شوقي بريده يووووه .. واويل تسبدك يامنيرة .. شفتي اعوذ بالله هالحريم بهاالعرس وش هن لابسات .. هذولا ( الفلان ) اللي يقالهم مطاوعة .. ايه شفتهن .. افحزيلي ابصك الباب .. ياربية يالله لاتعاقبنا .. شفتي أم أحمر هذيك اللي لابستن ( مالبست شي ) .. اعوذ بالله وش بقي من جسمه ماطلع .. وإلا بنت عمتنا موضي .. ياربية تسيف تسذا صايرة .. حاتتن شعره حت .. وشحومه متنثرة اعوذ بالله مع كل مكان .. لو هي لابستن لبس كامل علشان بس يلم هالشحوم المتطروخة يمين ويسار .. كان استر له مير .. الله بس يهديهن .. ماعلينا منه .. الله يستر على بنياتنا .. ( هذا هو سيناريو اغلب الحاضرات .. بعد الخروج من الزواج ) .. لو أن كل الممتعضات وقفن يداً واحدة .. وبدأن بنصح تلك الخالعات المائلات المميلات .. وكل وحدة على حدا .. وبلين وإظهار الشفقة والرحمة عليهن .. لكان هناك تغير أو تأثير .. ولكن ( الملتزمات ) الدارسات العاقلات الفاهمات .. لاترضى بأن تذهب الى الزواج الذي تتوقع أن تكون العراة فيه اكثر بكثير من المتسترات .. فيحدث أن يتوافق ويتقابل ( المتعوس على خايب الرجاء ) من تلك الفتيات ( الخالعات ) جلباب الحياء .. دون أن يكون هناك ردة فعل .. او نصح أو إرشاد أو توضيح بعدم قبول او حضور من تتعرى او تتمثل بتلك الخلقة المشينة .. فالمسئولية أحملها على القريبات من بنات جنسهن .. ووالله إنهن مسئولات يوم القيامة عنهن .. فستأتي يوم القيامة العارية ( الخالعة ) لجلباب الحياء .. لتتعلق برقاب من يراهن من أهل الخير ولم ينصحهن .. وتقول لهن .. انتن رأيتموني ولم تنصحوني .. انتم لم تنهوني عن منكر فعلته .. فما موقفكن أمام الله سبحانه وتعالى .. لتخلعن ثوب الخوف .. وثوب الحياء .. ولتكن منكم أمة .. يدعون الى الخير .. ولاتكونن سلبيات ومتقوقعات في خدوركن .. قمن وأنفضنا الخوف والكسل والحياء .. وأن اوذيتن .. فقد اوذي محمد صلى الله عليه وسلم .. وأوذي الأنبياء والرسل من قبلكم .. كنتم مع العلامة الجحة : مدحت الدسوقي .. سي يو ..

افدت واجدت اخي الكريم
كلام في الصميم احسنت باارك الله فيك

اختي ورده احيي فيك غيرتك على بنات جنسك
وفقك ربي واسعدك وثبتك بالقول الثابت