مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 04-02-2011, 11:17 AM   #1
أخبار الصحف
عـضـو
 
صورة أخبار الصحف الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
البلد: بريدة
المشاركات: 31
أخــبـار بريدة لـيوم الجمعة 1 / 3 / 1432هـ من الصحـف السعودية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استمراراً لما بدأت به أمس من تنزيل أخبار بريدة من الصحف السعودية الورقية والإلكترونية ولما رأيت من ان الفكرة
نالت استحسان الادارة والمشرفين ومن اول موضوع أنشئته قام الاشراف مشكوراً بتثبيته فشكراً للجميع وأقدم لكم


أخـبـار بـريـدة لــيــوم الـجمعة 1 / 3 / 1432هـ من الصحـف السعودية




نساء القصيم ينافسن المطاعم الكبرى بأكلات شعبية


أكلات شعبية من إنتاج سيدات القصيم في مهرجان الكليجا


بريدة: علي اليامي
يحقق العديد من النساء في القصيم مكاسب مادية كبيرة من داخل منازلهن، عبر التخصص في عمل الأكلات الشعبية وتجهيزها، ومن ثم توصيلها بعد طلبها عبر الهاتف.
فقد استغلت كثير من الأسر أوقات الفراغ للاستفادة من خبرة كبيرات السن في الطبخ، وإعداد الأطعمة الشعبية الشهيرة في منطقة القصيم كالمرقوق، والقرصان، والجريش، والحنيني، والفتيت، والمطازيز وغيرها.
وقد نجحت المرأة القصيمية بتجهيزها وإعدادها للأكلات الشعبية في منافسة الكثير من المطاعم الكبرى، فهي تصنع الأكل الشهي لتتذوقه بيوت القصيم، ولجأت إلى تلقي طلبات الحجز عبر الجوال، ليتم توصيل الطلبات من الأكلات الشعبية بنكهتها البيتوتية المميزة إلى أصحابها.
هدى الحوشاني (إحدى السيدات اللائي امتهن إعداد الأكلات الشعبية) تقول " كسل بعض الزوجات واعتمادهن على العاملات، وشغف الأزواج بالطبخ الأصيل، وعدم معرفة الجيل الجديد بهذه الأكلات، جعلت الكثير من الأسر يستعينون بنا للحصول على طلباتهم من معدات الأكلات الشعبية، سواء للعائلة أو للولائم التي يقيمونها".
ويوافقها الرأي محمد الصالح الذي يؤكد أن "السبب الرئيسي في طلب معدات الولائم والأكلات الشعبية هو عدم معرفة بعض النساء في البيوت حديثاً بطرق إعداد هذه الأكلات بنكهة وطعم متميز".
في حين كان الخوف من ضعف الرقابة على الكثير من المطاعم العامة هو الذي دفع خلف العتيبي إلى أن يتجه إلى معدات الأكلات الشعبية في البيوت.
وتبين سامية الصالح أن مصاريف المنزل والأولاد دفعتها للطبخ وتقديم الأكلات الشعبية عبر الهاتف، وتضيف " يتم طلب الأكلات هاتفيا وتحديد السعر ووقت الاستلام قبل المناسبة بمدة كافية، وأكثر ما يطلب مني الجريش والمرقوق والحنيني ، وأسعار هذه الأكلات متفاوتة تتراوح بين 200 إلى 300 ريال للوليمة الكبيرة، التي تتضمن كافة أنواع الأكلات الشعبية"، مشيرة إلى أن الطلب يزداد حسب الإجازات والمواسم وفي فصل الشتاء.
من ناحيتها تقول سامية الوابلي "دخلت في مجال إعداد الولائم إعدادا متكاملا، لإقبال الزبائن على طبخ النساء، وهذا يعود لافــتـقـاد الكثير من الأسر إلى طبخ النساء، في وقت أصبحت فيه الكثير من ربات البيوت يعتمدن على العاملة المنزلية في إعداد الطعام، وبالتالي عدم وجود الطعم والنكهة".
فيما قالت سلمى عبدالرحمن وهي تعمل في نفس المجال "أتفق مع ربة البيت، وأعمل لها كل التجهيزات المناسبة من الأكلات الخفيفة والسريعة بمجرد طلبها عبر الهاتف قبل المناسبة بيوم أو يومين".
وتضيف خلود الشمري "امتهنت هذه المهنة لتزايد الطلبات على هذه الأكلات، ولبراعتي في الطبخ ، ليس فقط في الأكلات الشعبية، وإنما أيضا في الأكلات الطازجة والمبردة والمثلجة حسب رغبة ربة المنزل" ، مشيرة إلى أنها تتلقى الطلبات بمعدل 10 طلبات يوميا، وأن دخلها الشهري من هذا العمل يصل إلى عشرة آلاف ريال.



سبعينية.. تغرس العمل والأمل!


العمل ليس محصورا بسنّ ولا بجنسٍ أو لون. العمل جزء من ضرورات الحياة، مثل النوم والأكل والشرب!
وإذا أنتجنا مجتمعا عاطلاً فإننا نشرّك الديناميت في أرجائه، وندعه مهيّأ للانفجار مع أي حدث، وعرضةً للهياج مع أي مناسبة، لكن العمل هو الذي يحصّن المجتمعات من الانفجار. والطبقة الوسطى التي تعمل براتب مجز وكاف هي التي تقود عجلة المجتمع إلى بر الأمان. لا معنى لحصر العمل بلون أو شكل، أو جنس أو فصيلة دم.
المرأة حتى وإن كانت مسنة تكون قيادية في أعمالها، سبعينيةً كانت أو ثمانينية، أو ثلاثينية. استوقفني الخبر الذي نشرته "الوطن" قبل أيام عن امرأة سبعينية تفتتح معرضاً تجارياً في بريدة، افتتحت المعرض وهي محاطة بأحفادها وأبنائها من كل جهات حركتها. لم تكن وعاءً لفتنة، ولا شرارةً لكارثة أخلاقية. يقول الخبر: " قامت الأم عقب حفل الافتتاح وبمعية أولادها وأحفادها بجولة داخل المعرض، فيما كانت عبرات الدموع تغطي على فرحتها بالمناسبة، كما أنها لم تتمالك نفسها من أن تلهج بصوت مرتفع بالدعاء وطلب البركة لأولادها في حياتهم العملية، معربة في الوقت ذاته عن سرورها وفرحتها بالمكانة والتقدير الذي تلقاه من أبنائها وإصرارهم على أن تشاركهم فرحة هذا اليوم وأن تدشن هي المعرض وتقص شريط الحفل إيذانا بافتتاح الشركة وبدء العمل رسميا واستقبال الزبائن".
أعجبني أيضاً كلام ابنها عبدالله العنزي حين قال:" إنه انطلاقاً من تقديره وإخوته للدور العظيم لوالدتهم، أصروا على تكريمها وإدخال السعادة على قلبها بمشاركتها الفرحة في هذا اليوم، وأن تكون هي من يدشن الشركة ويقص شريط الحفل".
العمل هو حصانة المجتمع ضد كل الأمراض. والبطالة هي ثغرة الدخول إلى مناعته وتعطيل حركته، وشلّ حياته. لا مراء في كون المرأة منذ القدم عاملةً ومنتجةً، ووراء كل امرأة عظيمة رجل عظيم، كما أن وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة. هذه الوالدة التي دشنت معرض أبنائها تعبر عن موقف وطني وإنساني لتقول لكل الذين يشككون في قيمة عمل المرأة ودورها إن النساء لن يكنّ معول هدم أو بطالة، بل معول بناء.
لتكن أرض الخير هذه التي نعيش عليها موضعاً لبذر زرعنا، ولنحصد ما تزرع أيدينا بأيدينا، لنرى التنمية وهي تتطور مع كل فسيلة تزرع... هذا هو الأمل!

تركي الدخيل



توفي مواطن في العقد الخامس باصطدامه بشاحنة ضخ أسمنت


توفي مواطن في العقد الخامس من العمر صباح أمس في مدينة بريدة، إثر اصطدام مركبته من طراز «داتسون»
بشاحنة ضخ أسمنت من الخلف، كانت متوقفة قرب تقاطع طريق الطرفية مع الدائري الشمالي.




+++++ ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++


هذه اخبار بريدة لهذا اليوم
في حالة نزول أخبار جديدة لهذا اليوم سوف اقوم بالتحديث فوراً

تابعوا الجديد دائماً عن أخبار بريدة عن طريق المعرف
أخبار الصحف
__________________
تابعوا الجديد دائماً عن أخبار بريدة
عن طريق المعرف
أخبار الصحف
أخبار الصحف غير متصل