قال تعالى : { فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا }
قال السعدي رحمه الله :
" أي : مفروضا في وقته . فدل ذلك على فرضيتها , وأن لها وقتا , لا تصح إلا به , وهو هذه الأوقات , التي قد تقررت عند المسلمين , صغيرهم وكبيرهم , عالمهم وجاهلهم ، وأخذوا ذلك عن نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم بقوله : (صلوا كما رأيتموني أصلي ) " انتهى .
"تفسير السعدي" ( ص 204) .
والرافضة النواصب المجوس الصفوية هم من يؤخرون الصلاة دائماً وأبداً
[ حتى كانت ديدنهم ] مستغلين بذلك بعض الرخص التي لا مكان لها في ما يعملون بل أنه يتم اعمل بهذه الرخص في أوقات معينة كالسفر والمرض وقد يكون بلا سبب ولكن لا يكون ذلك هو فعلهم في صلاتهم كلها
ولا يعني أننا نحن المسلمين إذا تم مخالفتنا من قِبل هؤلاء المشركون أن نؤخر الأوقات الأخرى
فنحن نصلي كما يصلي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
والحمدلله رب العالمين
[poem="type=2 font="bold large 'simplified arabic', arial, helvetica, sans-serif""]و مما زادني شرفا و تيها = و كدت بأخمصي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك ياعبادي = و أن صيرت لي محمدا نبيا[/poem]