ينصر دينك يا شيخه ...
* فقد أصبحنا بفضل الله نعيش في " مزارع " تسمى دول يملكها بعض الأعراب وما نحن لديهم سوى "قطيع من البهم " يسموننا الشعب .
ولكن العجيب سيأتي الكثير من المرتزقه ليطالب الملايين من أحرار الشعب أن يصمتوا ويرضخوا للبطش والذل
ويستسلموا لمصيرهم المشؤوم
ويرضوا بالأغلال في أعناقهم وحول أيديهم وأقدامهم
لكي لا يزعجوا طويل العمر أو أحد افراد تلك الأسر المستبده بحجه الأمن والأمان وطاعة ولي الأمر والمسخرة المشروخه ..
لا وألف لا !! أتركوا الأحرار يطالبون بحقوقهم بدون غل أو حقد على أحد فهم لا يريدون من حكّامهم إلا مطلبا واحدا العدل والمساواااااااااااااة ، فمن حق المتضرر أن يشكوا ما يقع عليه من ضرر فإن لم يستمع إليه أحد فليفك قيده كيف ما يشاء !!
ــــــــــــــــــــ
* انا اتكلم عن نفسي في الجملة الثانية علشان ما يزعل على احد ..