التلاعب بمقدرات الوطن لم يكن لحيصل إلا لوجود أناس ترضى به
والأسرة النخبوية ما وضعت إلا لتأييد النظام على الحق والباطل ..
وتناقضات بعض الشخصيات الدينية فحدثي ولا حرج فما كان حراما على الناس أصبح حلالا عليه
وقد يكون غاب عنهم أو غيبوه عن أنفسهم هذا الحديث النبوي الشريف الذي يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيه: (لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها)
فهذا منهج نبوي رباني أعطانا فيه درسا بأنه لا أحد فوق القانون والشرع والدين
لكن بعض الطبقات المخملية الشرعية والسياسية ترى أنها فوق القانون ولن يحاسبها أحد
وما دام أن الناس رضوا بمثل هذه التقسيمات فالمشكلة ستبقى ما بقي هذا الاعتقاد
نسمع دائما من كبار السن من يقول إحمد ربك
هذه الجملة قتلت الشباب حتى أوصلتهم إلى ما هم عليه وأوصلت البلاد إلى ما وصل إليه