فلا بد من ذكر الاصل
لا
علينا من الزمان الماضي والحاضر والمستقبل
التعدد فرضه الله عزوجل في كتابه الكريم
فلا احد ينكر ذلك
ولكن كن عدلا منصفا فيما تملك
ومالاتملك فانت معذور
ان زعلت الاولى ارضاها بما تقدر عليه لانها غالية عندك
ان رضت كان وبها
وان لم ترضى فلتعمل ماتشاء
ولكن لايكون الزوااااااج من الثانية خلاص من الاولى
الوضوع كبير والنقاش طويل