.
تأملت المعصية؛
فوجدتها إنما كانت حراماً وحوباً ؛
لأنها نقطة سوداء محاطة
بستة ألوان من الخطر,
لا يكاد يسلم صاحبها من أحدها ،
...وربما أصابته جميعاً
.أولها : المرض،
ثانيها : الفضيحة ،
ثالثها : الإدمان ،
رابعها : الفقر
خامسها : عذاب الضمير ،
سادسها : عذاب الآخرة
__________________
ليست الحياة توسلا،
ولا استجداء،ولا استعطافا،
إنها قوة خالقة وفعالة باستمرار،
تدفع بالكائن الحي نحو التكامل
ونحو صيرورته التامة
" فكر وروح وإشراق "
|