التطبيع مع أي مؤمن مهما كانت جنسيته والأصل في اللفظ الإخوة
قال الحق (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ )
أما نطبع مع العربي فحسب ولا نفصل ،،، فيه نظر
ويهود العرب المستترين بالإسلام أشد فتكاً من يهود العجم
نعم
ابناء دين واحد لكن العمالة للصهيو صليبي أحب إليهم من شعوبهم
لك ودي،،،