أشعلتي شوقي وحنيني لجدتي ,,
(رحمها الله)عشت ايام طفولتي بالقرب منها
حياتي كلها بها , أقضي ساعتي معهاوغرفتي هي غرفتها
مشاعر حب بيني وبينها لا استطيع وصفها لتتخيليها
تُصدقي ان مع كثر مخالطتي معها اشعر وكأني اكبر من عمري بالرغم من انني كنت طفله
تفكيري يختلف عن تفكير من هم بسني ,تركت بّي بصمات واثار من المستحيل ان تنجلي
إلى الآن وانا استفيد من دروسها وتجاربها وخبراتها ,,
لكن الموت فرقنا ,,
اتمنى لو أنها على قيد الحياة فالكبير بالسن مهم وجوده في المنزل
رحمها الله رحمه واسعه واسكنها فسيح جناته وجميع موتا المسلمين ,,
ربع الدنيا ,,
لكـ خالص شكري وإحترامي
أبدعتي ’’