[أبوراشد]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حفيد اعقيل . . ومن منا لايريد الإصلاح ؟؟ الإصلاح مطلب ملح , وأنا هنا أتحدث عمن يدعو إلى الخروج في مظاهرات والآثار المترتبة عليها من فساد وتخريب وووو .. . .

الدولة لا تستجيب لدعوات الإصلاح ... اذكر لي مرة واحدة إستجابت الدولة للعلماء
حتى بيان دولة الحقوق والمؤسسات واللي صدر من مشايخ أفاضل ومشهود لهم يحجب وتلاحق صفحاته للحجب ومافيه دعوى للخروج

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الـصـمـصـام أولاً النظام لدينا لا يسمح بالمظاهرات ، بعكس مصر و تونس .. فإن المظاهرات السلمية ليست محظورة عندهم في النظام .. ثانيًا : الإصلاح مطلب الجميع ، و آمل ممن يحمل همومًا إصلاحية أن يتواصلوا مع العلماء من خلال الضغط عليهم لإيصال الهموم لولاة الأمور الذين جعلوا العلماء محل ثقة عندهم ، و قد جربت هذا بنفسي أن أقوم بمراسلة العلماء الكبار إزاء موضوع معين و هم يتفاعلون ، خصوصًا إذا كثر الضغط عليهم .. أرقام المفتي الآن متوفرة و أرقام أعضاء هيئة كبار العلماء و ارقام المشايخ المعروفين منتشرة متوفرة ، فماذا فعلنا ..؟ تخيل لو أن المفتي أو غيره يتلقى يوميًا عشرات الاتصالات بشأن قضية ما .. ألا تتوقع أن يكون لهذا تأثير كبير و حافز قوي لكي يؤدي الإجراء اللازم و يتواصل مع الشخص المعني بهذه القضية .. سواء المفتي أو غيره من المشايخ الكبار الذين يعرفون طريق الوصول إلى صاحب القرار .. المظاهرات في بلادنا غير مجدية أبداً ، لأن بلادنا مُشتهى كثير من القوى الاستخباراتية التي لن يقر لها قرار حتى تستولي على الحكم و تتمكن من رقابنا ، فلنحمد الله على هذه النعمة ، و لتكن مساعي الإصلاح عندنا بدون فوضى ، و هناك حلول كثيرة منها الإنترنت و الفيس بوك و إيصال البرقيات و رفع الخطابات .. إلا أنني كما ذكرت ( تواصل الشباب و أصحاب الهم الإصلاحي مع العلماء ) هو الحل الأمثل وهو ما جربته فشهدت أثراً طيبًا .. و يا حبذا لو نتواصى على تصعيد قضية من القضايا بين أوساط العلماء و هم بإذن الله إذا رأوا هذا التحرك فإنهم لن يتأخروا لحظة واحدة في التحرك .. إن الحفاظ على هذا البلد و استقراره خصوصًا في زمن الفتن ليس إلا نوعًا من أنواع حماية حصن الإسلام و حماية ديننا و أعراضنا ، و الإرباك فيه خطير قد يأتي بكوارث و تدخلات خارجية نحن في غنى عنها .. بارك الله فيك أستاذنا ..

المفتي له أكثر من سنة وهو يتكلم عن مضاعفة المخالفات ويقول انها ربا ولا تجوز ,,, هل إستجاب له أحد بل يقابل باستهتار وتطنيش ! ..... وهذا مثال
الشيخ سعد الشثري عضو هيئة كبار العلماء (قال رأية) في جامعة كوست مالذي حدث له ؟ طُرد ليشمت به الأعداء دون أي احترام أو اعتبار لمكانة هيئة كبار العلماء
واحب أن انوه انه مافيه احد من أهل السنة يدعو لإسقاط الحكم , المطالب هي إنتخابات لمجلس الشورى ورئاسة الوزراء ,,, حتى (يشارك الناس) في بلدهم ويكون لهم رأي وسلطة على المال العام والمؤسسات لتكون مؤسسات الدولة احترافية في العمل تقل مصاريفها ويزيد انتاجها
وسيساهم ذلك باستقرار النظام والحكم حتى لا ينهار الوطن في لحظة خلاف بين افراد الأسرة , ولا نكون عرضة لإي استبزاز يبنى على الخلافات واللي تبدو الآن وارده أكثر من أي وقت ... لابد من استغلال الفرصة لتحسين الأوضاع فالسجون مليئة بأناس أبرياء سجنوا وقهروا وأهلهم لمجرد الشك دون تهم ودون محاكمه والفساد مستشري والتغريب والليبراليين آخذين راحتهم لنشر سمومهم , لذا لابد من استغلال الفرصة للإصلاح و المفروض توجه الأقلام للدولة للمطالبة بالمبادرة إلى الإصلاح

...
اليوم أطلق سراح الرافضي توفيق العامر (بعد مظاهرات تدعو للإفراج عنه ) ومشايخنا امتلأت بهم السجون دون تهم ودعوتهم دعوة إصلاح ولم يدعُ أحد منهم لإسقاط النظام !