على طاري حياء البنات ...
أذكر كم مره تصير لي نفس الموقف ...
وكنت مثلك أريد أن أشوف هن يوخرن ولالا ولكن المصير هو أن أنحني عنهن لكي لا أصتدم بهن ..
ومره قلت هالمره مانيب موخر لو أقرشعهن
ويوم قابلتني تحمست وذكطرت الله لأني بصدمهم واخاف من عواقب الحادث ...
لكن قلت لآبد أن اعلمهن الحياء ...
ويوم وصلن ووخرن وضحكت في نفسي لأني انتصرت بس يوم دققت لقيت نفسي إني انا اللي وخرت دون شعور
فأين الحياااااااااااء
الله المستعااااااااااااان
محبكم في الله
أبولجين