ذكرت وكررت في أكثر من موضع ..
العاطفة يا أحبة للأسف الشديد هي التي توجهنا في وقتنا الحالي ..
نحن نصنف كمجتمع عاطفي يسير على ما تمليه له عواطفه من أوامر وملتزمات وأحكام ..
أما العقل فلا وجود له للأسف الشديد ..
فدعوة ودعوة ثم دعوة للإتزان في مجال العاطفة والعقل ..
فلننصف ونحكم بعقولنا وليس عواطفنا ..
فلا ندع العواطف هي التي تقودنا وإنا نحن القادة لها بالحكمة والإتزان ..
لك المعزة والمحبة والأخوة والود أخي مؤمن آل فرعون ..
العمود
|