تُشَن اليوم حملات من قبل البعض حول هذه الشعيرة تُخالف ما ينبغي أن يكون عليه المسلمون الغيورون على دينهم و أوطانهم ، و ماتلكم إلا من جملة ما طال كل المصلحين في طليعتهم صفوة خلق الله عليهم الصلاة و السلام ، حيث قاموا بدفع موجبات السخط و رد طرق الهلاك فتناوشتهم ألسنة و أيادي السوء .
لو رفعت الألسن بالحَق قطعت
همجيه منبعثه من روح طاغيه
حملاتهم ليست إلا للأصلآح وطلب العون
يكفي مارايناه بمعرض الكَتاب فيمن وضعت فيه الأمانه
حسبنا الله ونعَم الوكيل
أسفه ع الأسلوب
فأحببت المشَاركه أفتَح الموضوع وأقفل
لأحرفك أسامع وأيدي تدعي لكَ بالأجر
لآحَرمت منه ..