 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
مَا المُشْكِلَةُ بِأنْ يَكُونَ عُلمَاؤُنَا طَالِبَانيُّونَ ، وَأنْ يُرْبَطَ الحَالُ بِحَالِ طَالبَانْ ، لأَنَّ طَالِبَانْ مَازَالَتْ تُقَاوِمُ وَتُجَاهِدُ لإِخْرَاجِ مُحْتَلٍّ لأَرْضِهِمْ وَمستبيحٍ لُحرُمَاتِهِمْ وَ مُعَادياً لِدِينِهِمْ ، وَعُلمَائُنَا أَيْضاً يُقَاوِمُونَ وَيُجَاهِدُونَ لإِخْرَاجٍ مُحْتَلٍّ لإعْلامٍ دَوْلَتِهمْ ، وَمُسْتَبيحٍ للحُرُمَاتِ وَمُعَاديًا لِدينِهمْ ، إذْ أَنَّ العَامِلَ المُشْتَرَكْ هُوَ إِخْرَاجُ عَميلٍ خَائِنٍ يُريدُ تَبديلَ هَويَّتَهُم وَشَريعَةَ رَبِّهمْ |
|
 |
|
 |
|
المشكله ان طالبان..هي والقاعده..عينان برأس واحد..
وبمأأنها تشكل تهديدا لدولتهم..سيكنون لها البغض..والبراء منها..
وسيلصقان هذا المسمى على كل..منتسب للدين..