المرأة كالزجاجة كسرها سريع ولكن لا يمكن تجبيرها . ويبقى معها ماضيها إن كان ناصع البياض فسيعود عليها وعلى اهلها بالخير , وإن كان ماضيها أسود فسيظل هذا الماضي يلازمها حتى يدفن
منذ زمن غير بعيد , كان من النادر ان نجد علاقات خارج الاطار الزوجي , حتى بين الطلاب الجامعيين وما بعدها , وأما الان فنجد من تبيع شرفها مقابل بطاقة شحن
كل اللي صاير بسبب التطور وبدافع مفهوم((الحريه))
والله لا يبلانا
الوضع ينذر بالكارثية , وينبغي فعلا من التربويين مناقشة هذه القضية , وإيجاد أفضل الحلول لها , وإن كان العبء الاكبر يقع على الاهل