تجابذتني الأفكار عندما قرأت المعنون من سيادتكم .
فتخيلت بشوتا بلون العلم الأمريكي تحمي ظهور أسيادها بتلك الفتاوى التي تذكرنا بالعهود السالفة من المصائب التي حلت بأمة الإسلام .إنهم ( الذين اشتروا الضلالة بالهدى فماربحت تجارتهم وماكانوا مهتدين ).
نسأل الله أن يكفينا شر مشائخ ( قوات مشات البحرية الأمريكية ).
__________________

اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا .
الحمدُ للهِ معزِّ الإسلامِ بنصره، ومُذلِّ الشركِ بقهره، ومصرِّف الأمور بأمره، ومستدرجِ الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبةَ للمتقينَ بفضلِه، والصلاةُ والسلام على من أعلى اللهُ منارَ الإسلامِ بسيفِه.
|