خذْهَـا منْ سُـعودِي وسُـنّي وشَــاعرْ صَعْبـهْـ يهِـزّ أَمَـنْ الوطَـنْ گمْ شِيـعِي !
__________________
ربـآهـ ..!
لا نَرْجُو خُلُودَاً ، فـَ دِيَارُنَا لَيْسَتْ هُنا ، وجِنآن خُلدكْ حُلمِنَا
وَتُرَابُهَا وَطَنٌ لنَا ، فـَ اجْمَعْنِي و أَحِبَتِيْ بِهَا .. واَجْعَلْ أعَالِيْهَا لنَا ()
|