إِنَّ الثَّورَاتَ لِبِلادٍ تَنْعَمُ بِالأَمْنِ و الاسْتِقرَارِ لَنْ يَتْرُكَ فيِهَا إلا الفَوْضَى وَالدَّمَارْ ، وَ مَا نَاصَرَ هَذهِـ الثّورَات عَلى هَذهِـ البِلادْ إلا مَنْ حَسَدَهَا عَلى أَمْنِهَا وَأَمَانِهَا الذيْ إمْتَنَّهُ اللهُ عَليْهَا أَوْ أَنَّ أَحَدًا حَالَتْ مَصَالِحُهُ دُونَها .
اللهم أدم علينا الأمن والأمان وأعز من أعز الدين
|