/،ْ..
لاشَكّ إن أُثِيرَ الإِرْهاب مِنْ هَذَا النَوع المُنْتَشِر لَهُ مِنَ الضَرَرِ المُخيف .. كَــثَير نَمُرُ بِوقْتٍ عَصيبْ .. يَجِب أَنْ نُحَكِم العَقْلَ الحَكِيم .. ونَرى لِلْفسادِ بِرُؤيَةٍ فَـطِنَه والذي سـ يغطي جل المَصالِح إن أرادُوها ! لا أَرَانا الإِلَهُ مَكْرُوهاً أجْمَع ..~ْ