
..
كنت في المستشفى يوم الإربعاء الظهر .. ( دخلنا نصلي في المسجد الذي في المستشفى .. فقال لي زميلي " هذا الكتور خالد الجبير ! شفه هناك ) .. وإذا بي أرى ذاك الرجل الكبير .. المهيب .. خاشعا في صلاته .. كأن لم يكن في المسجد غيره " ما شاء الله " .. ) ..
كنت أتمنى الحضور .. لكن كان عندي بعد المستشفى .. محاضرة بالجامعة ( ياليل

) !