القاعده التاسعه : وهي ان نبتعد عن مقوله بو طبيع مايغير طبعه لان هالكلمه تورث الاحباط وتجعلنا راضيين بما نحن فيه وعليه بحجه ان الطبع يغلب التطبع
اخي الفاضل اعجبني اختيارك وفقك الله لاننا في زمن غلبت عليه العادات السيئه والسلبيه معا
اعتذر لمداخلتي البسيطه والتي لم ترتقي لاسلوبك ولكن احببت ان اوضح الصوره بمعنى اقرب للنفس والفهم
والعفو لا اقصد انك مقصر بارك الله فيك وجعل ماكتبت في موازيين اعماااااالك