حينما يتمكن الشاب من الحصول
على صور أو لقطات أو مكالمة مسجلة لفتاة
ويبدأ عملية " الابتزاز " لها للحصول على مأربه
الدنيئة ثبت أن ( 85% ) من الفتيات
يرضخن لمطالب المبتزين!
تقع الفتاة في شبكة المتلاعبين
ولا تعرف كيف تتصرف معهم
ياليت لو فكرت أن تخسر قليلاً
ولا تخسر الكثير
ولكي لا تقع في الجرم الأكبر
ما الذي يمنعها من أخبار والدها أو أحد أشقائها
وأن خافت منهم تُخبر رجال الهيئة الأشاوس
وهم سيتعاملون مع الوضع بسرية تامة!
" أيتها الفتاة لا تكوني ألعوبة "
جزيت خيرا على الطرح
__________________
*
*
*
|