[قصي100]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها اوكيok . .. يآآ أخي العزيز حنــآ نذكر السليبآت والايجابيات لتعم الفآئده 2 وليتفقد المسؤلين عمآ أخطؤ به والسسسسسسسسسلآم

اتفق معك بأن ذكر الإيجابيات والمحاسن يدفع للمزيد من التفوق والنجاح اما تتبع الزلات ونقد السلبيات على العام فهو سبب رئيسي للمشاكل والكسر بدل التقويم وهذا مايسعى اليه اكثر الكتاب اما جهلا او قصدا وربما حسدا وحقدا ومايحزنني بأن اكثر الكتاب يعتمد موضوعه ب يقولون او سمعت والأحري ان يكون الكاتب طفل لم يبلغ سن الرشد او مراهق او كاذب لايخشي العقوبه

عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع أخرجه مسلم.
فيه الحذر من كثرة الكلام، وأنها قد تؤدي بصاحبها إلى التزيّد في القول، من جميل كلام النووي رحمه الله في رياض الصالحين فيما معناه، أن الكلام إما أن يكون خيرا يؤجر العبد عليه، أو أن يكون شرا يأثم العبد عليه، أو أن يكون مباحا وعليه أن لا يوغل في المباحات لأنها قد تجر إلى الخطيئات، وفي الحديث أيضا الحذر من عدم التثبت فيما يقول يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا وفي قراءة: {فتثبتوا} لأن عدم التثبت ينبني عليه أشياء: اتهام بريء، تبرئة متهم، الغلو في القول، أو الغلو في الذم.