 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أهل الحكمة في راحة لأنهم أدركوا هذا بعقولهم و أهل الله في راحة لأنهم أسلموا إلى الله في ثقة و قبلوا ما يجريه عليهم و رأوا في أفعاله عدلا مطلقا دون أن يتعبوا عقولهم فأراحو عقولهم أيضا، فجمعوا لأنفسهم بين الراحتين راحة القلب و راحة العقل فأثمرت الراحتان راحة ثالثة هي راحة البدن.. بينما شقى أصحاب العقول بمجادلاتهم. |
|
 |
|
 |
|
الذ مافي المقال وخلاصته..
شكرا على النقل..
__________________
"من كانت الاخرة همه جمع الله عليه شمله وجعل غناه في قلبة واتت اليه الدنيا وهي راغمة
ومن كانت الدنيا همه فرق الله عليه شمله وجعل فقرة بين عينيه ولم يؤتى من الدنيا الا كتب له"
|