ربع الدنيا:
يا سيدة الشعور المرهف
وصاحبة القلم البريء الصادق
بين نسماتك راق لي السكون
وبين همساتك كان الصمت رفيقي
فلكِ ترانيمٌ خالده
وتمتمات مذهله ورقيقه
فأعلمي أنا بأنتظار بوحكِ القادم
فتقبلي مروري المتواضع
__________________
- يا شام ما حـسبت أني سأبكيكِ يومًا !
|