صدقت ورب الكعبة ..
نحن الآن نبحث عن النصر لأمتنا النكلوبة . وكأن النصر بضاعة تشترى ..!!
ندعوا الله بأن ينصرنا على أعدائنا ونجد الصفوف في صلاة الفجر خاوية على عروشها ..
المسلمون الآن في سكرة الفتن والإتقلابات والتبعيات ..
لو كان الأمر مهم فعلاً كـ(أسهم) مثلاً .. لرأيت الحال مختلف جداً .. فتجد المبادرة والإهتمام المنقطع النظير ..
أما صلاة الفجر .. !! فلا وجود للبشر .. هذا إن قلنا أنهم بشر فعلاً ..
لأننا فعلاً وبكل صراحة أصبحت الحمير أفضل منا .. لأن عقولنا تدلنا على الشر ولا تدلنا على الخير .. مع ان لدينا عقل نميز ونعرف به الخير من الشر ..
لكن أكررها ..
ياقلب لاتحزن على حال أمة الإسلام ..
الللهم أصلح الحال ..
|