قال النبي عليه الصلاة والسلام ( مامن مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانة أو ينصرانة أو يمجسانة ) رواه مسلم
وإذا كان الإنسان قد صمم وعيه أو فطرته بحيث لا تناسبها إلا حقائق الإسلام وأحكامه، فإنه لا يشعر بالطمأنينة والراحة النفسية إلا إذا كان مسلماً عابداً لله (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) [الرعد: 28]
نقلاً من مقال لشيخ الدكتور جعفر إدريس ... بتصرف