 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
مثل التهاون في اللباس من عُريّ وغيره وحجتهم ( توها صغيرة ) لكن عندما تكبر وتُصبح في سن المُراهقة تكون حجتهم ( عجزنا عنها ) ..!
أو التهاون في ترك أبنائهم أمام القنوات الفضائية التي تحمل رسوم مُتحركة ذات أفكار سيئة وفساد عقول للأطفال وحجتهم ( نرتاح منهم ومن إزعاجهم )
وعند وصولهم سن المُراهقة تتطوّر مُشاهدتهم من الرسوم المُتحركة إلى مايُفسد الدين والأخلاق من مسلسلات هابطة وأفلام إباحية
وكم من قصةٍ سمعناها تقشعر منها الأبدان وتدمع لها الأعيان بسبب مايُشاهدون فتتحرّك لديهم الغرائز والشهوات للتطبيق وإن كان بالمحارم ..!!! |
|
 |
|
 |
|
كلام يكتب بماء الذهب .. !
نعم هنا تكمن مشكلة التربية الغير سوية .. !
موضوع يستحق التميز حقيقة .. !
بارك الله فيك أخية .