تَاهَتْ عِبَارَاتِي ..
وصَمَتَتْ حُرُوفِي
وَتَسَارَعَتْ اللحَظّاتُ .. لِـ اجْلِك ..
فـ عِنْدَماَ يَستَوطنُ الابدآعْ ..
نُدركَ أنَ هُنَاكَ أعْضَاءُ مُتَميزونْ ..
فـ كنتي هناَ مصْدراً للتَميزْ والابدآعْ
بٍـ انْحِنَاءَاتُ ضَوْءِ مِنْ صدْقِ الاحْسَاسِ
وَقَطَرَاتٌ امْتَزَجَتْ بِـ سيَاطِ الحَرْفِ
رُوحٌ خَصْبَة تَغَمَّدَتْ بالجَمَالِ
واسْتَظَلَّتْ بِـ ضيَاتءِ القَمَرِ
__________________
- يا شام ما حـسبت أني سأبكيكِ يومًا !
|