أختي انكسار .. لم أعجب بشخص له في الأدب كأحمد مطر و أنا من عشاقه .. و مجموعاته عندي باختلاف طبعاتها .. قرأت له .. أظن أنني أحفظ كثيراً من روائعه ..هو متشائم ، و أنا أتفق معك أن ظروفه قادته لذلك ، و لكن حامل الفكر الإسلامي النقي لا يُغرق في الحزن كما هو الحال مع الشاعر الكبير أحمد مطر .. أحمد مطر يُغلق الأبواب .. امتاع حرفه و متانة شعره لا يمنعاننا أبداً من أن نكون منصفين معه ، و أنا كما قلت أتمنى أن أبدع في كتابة الحروف المبتهجة المسرورة ، و أزعم أنني أكتب بعمق إذا كتبت في الحزن .. و كثير من الكتاب أراهم هكذا ..
|