مره من المرآآير
صحتني اختي لصلاة الفجر
وانا بذاك اليوم مدري وش اللي جاي راسي
صرت ما اعرف افكر وغير كذا توني صاحي
واجيك افتح ددولاب ملابسي واحرك يديني ( كأني اتوضا )

ولا انتبهت الا بعد ما سمعت ضحكت اختي
والقط خشيشتي واطلع
والى يومنا هذا وهم ماسكين علي ( دولاب المغسله )