الله لا شماته ..
بالونه لا تساوي حفنة ثمن .. أوقعت (مراهق) صغير في شراك الجريمة اللوطية ..
حـال محزن للغاية ..
أنظر كيف استغل هذا الخبيث مجرد ( حلتة تفيخه ) ..
بمكر وخبث لا يستغرب من هذا الجنس من البشر حول القضية لصالحة ..
الصغير مثل ما يقولون (على نياته) يسير وراء البهرجة ولا يعرف ما يخطط له من الخلف ..
أحزنتني كثيراً هذه القصة ..
الذي زادني حزنا وقهراً أن السبب في كل القضية ( تفيخة ) ..
أخوك الحزين المقهور
العمود
|