الخطأ شارك فيه الزوج والزوجة .
فالزوجة كان عليها أن تخاف الله ولاتخون زوجها مهما كانت دوافعها وشعورها بالنقص من أحاسيس زوجها ليس عذراً.
أما الزوج كان عليه أن يسدد ويقارب ويوفق بين أعماله ومشاعره مهما كانت أسبابه , لان المرأة خلقت عاطفية, ويأسرها كلام العاطفي من قبل زوجها, (ييعني لن يضره شيء إن اتصل كل فترة وكلمها بكلام عاطفي )
ولا أحمل الخطأ الأكبر سوى الزوجة

ومجتمعنا مليء بنماذج النساء اللواتي مررن بذلك الحال ولا نرى سوى أنهن حفظن أنفسهن وأحسن تربية أبناءهن في ظل غياب وانشغال أزواجهن .