للاسف ياراشد ان المسجد في نجد شأن رجالي صرف مثله كمثل الدوائر الحكوميه لاتدخله النساء الا في الشديد القوي على غير الحال في الحجاز وسائر بلاد المسلمين ولعل لذلك جذوره التاريخيه المرتبطه بتاثيرات الدعوة السلفيه المجيده واثرها في نجد اكثر مما سواها من البلدان ولعل تراويح رمضان تقبل عند البعض على مضض وكأنها ابغض الحلال وتعلم ان الكثير من مظاهر الاصلاح الاجتماعي المعاصره في نجد(اعني تلك المرتبطه بالسلوك الديني) قد انطلقت من بعض الشباب الطليعي إبان بدايات الصحوه الدينيه في الثمانينات الميلاديه ....ولعل هذا الامر يحتاج الى تلك النوعية من الشباب الفذ .... كما تحتاج الى التأصيل الشرعي الكافي والله اعلم .....
|